جراحة الافخاذ
يشرح د. فراس الشومر عن كيفية استخدام المضيئة او الخضراء
استخدام الصبغة الخضراء في فحص القنوات الليمفاويةأه...


يشرح د. فراس الشومر عن كيفية استخدام المضيئة او الخضراء
-
Hiba
-
الأربعاء 7 أغسطس 2024
استخدام الصبغة الخضراء في فحص القنوات الليمفاوية
أهمية الفحص:
يوضح الدكتور فراس الشومر أن الهدف الأساسي من إجراء هذا الفحص هو:
تحديد أماكن الانسداد في القنوات الليمفاوية.
مساعدة الطبيب في اتخاذ الخطوات المناسبة لتصريف السوائل المتراكمة من القنوات الليمفاوية إلى الأوردة.
ما هي الصبغة الخضراء؟
يشير الدكتور فراس الشومر إلى أن الصبغة الخضراء (Indocyanine Green - ICG) هي مادة تُستخدم في الطب لتتبع تدفق السوائل في الجسم.
يتم حقنها في مناطق محددة، حيث تنتشر عبر القنوات الليمفاوية.
باستخدام أجهزة تصوير متخصصة (مثل كاميرات الأشعة تحت الحمراء)، يمكن للطبيب مراقبة حركة الصبغة وتقييم حالة الأوعية الليمفاوية.
خطوات الفحص بالصّبغة الخضراء:
يجرى الدكتور فراس الشومر تجربة عملية لعملية تحضير وحقن وتتبع الصبغة الخضراء ونتناول التجربة العملية تفصيليا كالاتي:
1. التجهيز المسبق للفحص:
يتم تجهيز الصبغة للاستخدام.
يُجرى اختبار الحساسية للتأكد من أن المريض لا يعاني من رد فعل تحسسي تجاه الصبغة، خاصةً إذا كان لديه حساسية من اليود.
2. تقييم حالة المريض:
الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية أخرى يخضعون لتقييم شامل في العيادة لضمان أمان الإجراء.
3. الحقن:
إذا أثبت اختبار الحساسية عدم وجود حساسية، وحالة المريض تسمح بإجراء الفحص:
يتم حقن الصبغة في أماكن محددة (مثل اليدين أو القدمين).
يتم الحقن بدون ألم باستخدام إبر صغيرة.
4. المتابعة عبر الأجهزة:
باستخدام كاميرات متخصصة، يتابع الطبيب حركة الصبغة داخل القنوات الليمفاوية.
إذا كانت القنوات طبيعية، تتحرك الصبغة بانسيابية وبدون عوائق.
أما في حالة وجود انسداد، تتوقف الصبغة وتشكل ما يشبه "غيمة" في المنطقة المحيطة بالمنطقة المتأثرة.
التعامل مع النتائج:
إذا تبين وجود انسداد، يقوم الطبيب بالإجراءات المناسبة لتصريف السوائل المتراكمة من القنوات الليمفاوية إلى الأوردة.
ملاحظات مهمة:
يؤكد الدكتور فراس الشومر علي أن إجراء اختبار الحساسية ضروري قبل الفحص، خاصة للأشخاص الذين لديهم حساسية من اليود.
يُفضَّل تقييم حالة المرضى الذين يعانون من مشكلات صحية أخرى قبل الإجراء.
الخلاصة
هذا الفحص يعدّ أداة فعالة وآمنة لتشخيص وعلاج انسداد القنوات الليمفاوية، مما يساعد المرضى على تحسين حالتهم الصحية.
أهمية الفحص:
يوضح الدكتور فراس الشومر أن الهدف الأساسي من إجراء هذا الفحص هو:
تحديد أماكن الانسداد في القنوات الليمفاوية.
مساعدة الطبيب في اتخاذ الخطوات المناسبة لتصريف السوائل المتراكمة من القنوات الليمفاوية إلى الأوردة.
ما هي الصبغة الخضراء؟
يشير الدكتور فراس الشومر إلى أن الصبغة الخضراء (Indocyanine Green - ICG) هي مادة تُستخدم في الطب لتتبع تدفق السوائل في الجسم.
يتم حقنها في مناطق محددة، حيث تنتشر عبر القنوات الليمفاوية.
باستخدام أجهزة تصوير متخصصة (مثل كاميرات الأشعة تحت الحمراء)، يمكن للطبيب مراقبة حركة الصبغة وتقييم حالة الأوعية الليمفاوية.
خطوات الفحص بالصّبغة الخضراء:
يجرى الدكتور فراس الشومر تجربة عملية لعملية تحضير وحقن وتتبع الصبغة الخضراء ونتناول التجربة العملية تفصيليا كالاتي:
1. التجهيز المسبق للفحص:
يتم تجهيز الصبغة للاستخدام.
يُجرى اختبار الحساسية للتأكد من أن المريض لا يعاني من رد فعل تحسسي تجاه الصبغة، خاصةً إذا كان لديه حساسية من اليود.
2. تقييم حالة المريض:
الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية أخرى يخضعون لتقييم شامل في العيادة لضمان أمان الإجراء.
3. الحقن:
إذا أثبت اختبار الحساسية عدم وجود حساسية، وحالة المريض تسمح بإجراء الفحص:
يتم حقن الصبغة في أماكن محددة (مثل اليدين أو القدمين).
يتم الحقن بدون ألم باستخدام إبر صغيرة.
4. المتابعة عبر الأجهزة:
باستخدام كاميرات متخصصة، يتابع الطبيب حركة الصبغة داخل القنوات الليمفاوية.
إذا كانت القنوات طبيعية، تتحرك الصبغة بانسيابية وبدون عوائق.
أما في حالة وجود انسداد، تتوقف الصبغة وتشكل ما يشبه "غيمة" في المنطقة المحيطة بالمنطقة المتأثرة.
التعامل مع النتائج:
إذا تبين وجود انسداد، يقوم الطبيب بالإجراءات المناسبة لتصريف السوائل المتراكمة من القنوات الليمفاوية إلى الأوردة.
ملاحظات مهمة:
يؤكد الدكتور فراس الشومر علي أن إجراء اختبار الحساسية ضروري قبل الفحص، خاصة للأشخاص الذين لديهم حساسية من اليود.
يُفضَّل تقييم حالة المرضى الذين يعانون من مشكلات صحية أخرى قبل الإجراء.
الخلاصة
هذا الفحص يعدّ أداة فعالة وآمنة لتشخيص وعلاج انسداد القنوات الليمفاوية، مما يساعد المرضى على تحسين حالتهم الصحية.
